رواية الرمق الأخير للكاتبة شمس العراقية الفصل الخامس عشر
حياة فتحت الباب رأساً دخل الغرفه وهي وقفت كدامه ومنعته يدخل
حياة لا تتدخل غرفتي رجاءاً وأنت تعرف السبب ريحتك تلعب الروح
فيصل ماشي
ألطاف تعالي وراي وذاكر عوفي أهنا نايم أريدج وحدج!
ألطاف جاوبته ما أجي
مو أجي أشيلج بالگوه بس أحتراماً ل أختي ما دخلت
ألطاف نهضت بتعب ولازمه رأسي ومشيت وراه رأساً شالني چان سابح ومتعطر صعدني الغرفه وقفلها نزلني ألارض...
هسه نحجي براحتنا!
بشنو نحجي.
أول شيء أسف غلطت بحقج والثاني شيء تبقين أنتِ أم بيتي ومريتي وأجبي أعتذر الج
المختصر
نتسامح! نبقى هيج وأنتِ باجر تروحين
ل الجامعه
قصدك تأخذ حقوقك منِ بيا وجه تجي أنت أذيتني لو ميته بهذيج لحظه لو شظاياا الماعون دخلت عيني شنو موقفك
أسف جنت فاقد ما أعرف بروحي شسويت
أنت جنت واعي ما شارب السم مالتك
لأااا جنت مو صااااحي
أنت جنت ما شارب شلون مو صاااحي شبيك تخاتلها عليه أنت وين مأخذ عمرك هذا الشيء غلط غلط غلط...
عافني وطلع حتى ما سمع كلامي...
تمددت بفراشي للصبح غيرت ملابسي ونزلت بيدي جنطتي وهو كاعد بالمطبخ أخذها من أيدي راح السياره واني رحت لغرفه حياة ودعت ذاكر
عفته نايم بحضن عمته وطلعت لكيته ينتظرني
بدون كلام شغل السياره وطلعنا
وصلني وهو ساگت خله مصرف بيدي وگالي
فيصل لو أبقى طول العُمر
أعتذر ألج أبقى غلطان بحقج!
ألطاف ما جاوبته نزلت وجنطتي بيدي دخلت عليهن سلمت عليهن وطلعت وبلشت المحاضرات وراها كعدنا بالحديقة البنات يسوالفون وأني أشارك بس قليل!
من خلص الدوام هنا راحن لسوق قبل لا القسم يقفلونه واني أخذت سياره ورحت لبيت أهلي لكيت أبوي يسقي الوردات مالته باوعت اله وحضنته وبوس أيديه مشتاقتلك
حاتم هسه جنت أسقي الوردات هاي أنتِ وهاي أختج الاثنين ذبلانات وأني مداريهن بماي عيوني.
فعلاً باوعت ل وردات ذبلانات وحدها لونها أصفر والثانية لونها أبيض إلى لونها أبيض لونها ملطخ بسواد غمضت عيوني حتى الورده متوسخه مثل حالي تلمس كصتي واستغرب
حاتم شبيج ليش لافه كصتج خير بويا
ألطاف جنت مخليه لصقات جروح عليها
لا بابا ماكو شيء أنضربت بالباب جانت كهرباء مقطوعه وأشوي انخدشت
حاتم وجهج ما يكول هيج!
أحجي أسمعج؟ رجلج يمد أيده عليج.
جاوبته: - لأ بابا لاا يضل بالك مرتاحه ما أقتنع وأخذني من أيدي وكعدت وياه وجديتي چابت الجاي فرحانه بوجودي ودخلت علينا ذهب بيدها أكياس وعلب الأكل والحلو...
حضنتها ولج أشتاقيت ل كلشي يجمعنا
ذهب شلون تجين ما تبلغيني زين سمعت صوتج. الحلو واجيت ركض كلت خاف تروح وما تمر عليه. وبعدين شبيها كصتج!
شلون ما أمر عليج، هاا لا جرح بسيط مو مهم
أي شكراً الأكل عاشت أيدج يلا اتفضلي نشرب الچاي كعدت بس ما مقتنعه تباوعلي.
وسوالف ذهب كالعاده ما ينشبع منها حتى أهلي متونسين بيها فعلاً جاره ونعم الجاره...
وتأخر الوقت وعدتهم وعيون أبوي عليه و عيونه بطني
حاتم وجهج ما عجبني مرتاحه بويا مو راضيه تحجين!
أي لا يضل بالك أرتاح واطمئن
راحتي من راحتج بويا
روح بنيتك وأني اريدك مرتاح
الحجيه وك دوم بالنا وانوب دراستج وانتِ حامل شلون مدبره وضعج يبعد حيلي
كلشي يدبر أني بنيتكم لتخافون
أبتسموا ودعتهم وطلعت ذهب جابت سياره واجتي ليش تعبتي نفسج.
تعبتج راحه أروح أجيب عبائتي من المنشر هسه غلستها دقائق يمج أني أوصلج
مااشي أنتظرتها واجت والاكل بيدها وطلعنا وصلتني وتبوس بيه حضنتها بقوه
حيل أحبج ذهبتي...
وأني اتنفسج يلا ديري بالچ نفسج وتغذي زين انتِ حامل واني كل فتره أجيج
ما تقصرين راحت وعيوني وراها دخلت الغرفه همزين لحگت وما حصلت رزاله من المشرفه
رحت جهزت العشه وصبيت الهن كعدن والمواعين ألاء غلستهن تمددت بفراشي أرتاح.
وتمر ألايام وبطني تكبر يوميه أكول باجر أروح الدكتوره بس ما أشوف أحد مهتم اليه هو بحدود الشهر فقط السؤال والجواب عود يعني ذليته من أراد حقوقه منِ وهو من توصل ينزل مستواي مستعد يهجرني ولا يذل روحه...
مرات أحسه شخصيه!
ومرات أحسه عار!
وهو بكلهن مو رجال وخلي تجي وحده تلومني!
أنتظرته يجي والجو بارد بدايه شهر 12 أتعس سنه مرت عليه وكسرت بيها نفسي أنتظرها تخلص خير.
وأدخل عام جديد وهذا العام ينور طفلي الدنيا وينور حياتي لحد الأن ما أعرف الچنس...
أتصلت عليه لأن أعرفه ما يچي وتالي أيس وأروح لبيت أهلي ومناك مازن يوصلني! جاوب
فيصل هاا شرايده
ألطاف أنتظرك، اليوم أنزل للبيت تجي لو لأ
أني قريب عليج دقائق وأوصل
قطع الخط ولفيت أيدي ولميت القمصله ثلجت من البرد وهو تأخر والبنات راحن بقيت وحدي واكفه يبوه وين صرت...
وصل بعد معاناة نزل أخذ الجنط وطلعنا حتى بدون كلام ولا سلام جنت بردانة حيل شغل التدفئه وچر أيدي عليه لازمها بقوه عود يدفيها
فيصل أريد أمر السوك تنزلين وياي
بردانة
أشتري الج ملابس أدفيج
هزيت رأسي ونزلت وياه دخلنا المحلات جان يريد يأخذ ملابس أله بس محتار هو ذوق ما عنده
أشرتله وهو يأخذ إلى أختاريتهن كلهن حلوات دفع الفلوس واچه جاوبته: - ما تتساهل
فيصل أعرف أمشي اشتري الج.
ما أريد
مو كيفج.
ما جاوبته مشيت وراه هسه خل أقطه شنو خايفه فلوسه عشتوا أني ألك هسه!
دخلت المحل ملابس جانت موديلات شتائيه نازله جديد أختار أختار وهو يباوعلي لان گثرت أبداً ما نطق حرف وأخذت قمصله جانت غاليه أخر شيء أجه دفع الفلوس والمبلغ بهذاك الحساب ما كاال شيء دفع وطلعنا، ذاكر هم تشتري اله خطيه.
لأ حياة أخذتله البارحة جهزتله من كلشي
بس محتاجين جراجف شتائيه لجربايه تجين نأخذ
أخذ أنت
منو ينام عليها
أنام وحدي مثل عادتي.
ما حنيتي
أبداً
براحتج
مشه صحت وراه هسه تأخذ لو لا
كيفج
أمشي نأخذ تقرب لازم أيدي كدام الناس ونمشي دخل المحل أخذ اثنين وطبعاً اختياري
وطلعنا للبيت بالسياره غفيت لأن تعبانه وأريد أرتاح ما حسيت ألا صوت ذاكر يم باب السياره يكعدني ويلعب بشالي ولك تعال اليوم املخ خدودك. حضنته وابوس بي فدوه للكاشخ دخلت البيت واني شايلته وهو أجه وراي بيده الغراض
أحلام لازم يشتغل عندج.
ألطاف وانتِ شكو مندقه عبرتها وهو ما نطق حرف خلفي مثل الخروف
اه يا قوم كيف المذله
دخلت لغرفه جانت نظيفه عكس كل مره من أنزل ألكاها تلعب الروح
أخذت منه وبديت أرتب وهو وقف يم المرايا يشوف ملابسه جان طالع حلو لأن ضعفان وبارزه عنده كم عضله ب بطنه وهذاك الكرش رايح وصاير حال وأحوال والله وقت
والفضل كله يعود ل ألطاف بس ملحنا ما يغزر
خلص تبديل ملابس وأجه تقرب عليه
فيصل تبقين هيج زعلانه.
أتوقع أنت ما قصرت وياي إلى ينصحك يأذيك وترجع تأذي
أذكرك شسويت بكصتي لحد الأن باقي أثرها صار شهر...
للمره المليون أسف
وهسه المطلوب منِ شنو!؟
ما مطلوب منك شيء لأن أساساً ما راح تنفذه ونفرض نفذت المطلوب أيام وتخلف حافظتك أني
أتركهُ لخاطرج أجبر نفسي
بس لأ تبقين هيج!
ما يلوگ ألچ الحزن ولأ الزعل
عوفني بوحدي ما طايقه أحجي وياك حرف؟
دار ظهره وطلع وهذا أفضل شيء مثل ما هو تعود وما نزل نفسه بالبدايه خل يرضى بالنهايه.
تصرفت عآدي نزلت سويت آلعشهہ وتعشينه وهو يبآوعلي مگسور ومذلول...
أحلام أكول فيصل خالتي عازمتنا عيد ميلاد نونه تجي ويانا مو
جاوبتها شُككر أعياد الميلاد تسوونها أنتوا!
مرات أشك مو أعياد ميلاد أستغفرك!
مديحة شنو قصدج ولج
أحلام ما كو أحد يضربج حلكج ويعلمج شلون تعرفين تحجين
فيصل فضنا عاد تريدون روحوا أني ما أروح
مديحه وليش ما تروح لو أعتكفت مثل أختك حياة تروح وغصبً عنك
فيصل فهمنا فهمنا كاافي عاد.
الطاف ما شاركت بالحديث بعد بقيت أباوع تلفزيون ذاكر بحضني
وهوعيونه حمر ويدخن ينتظرهن يجهزن
أحلام يلا جاهزين نمشي
فيصل روحوا السياره هسه أجي
ألطاف مشت بغرور ولبسها فاضح أكثر من ما مستور! أجه يمشي تجاهي وجكارته بيده
نزل ل مستواي إنحنئ يم رجليه...
فيصل أريد أدفئ بحضنج
روح فيصل لا تتقرب يمي
كافي عاد لينِ گلبج عليه
درت وجهي عنه والعب بشعرات ذاكر نهض ودفن رأسه برقبتي ويشم بيها منتهي الأخير من الشوك.
راحتج أذا تحبين أبقي يمج ما أروح
لأ روح عيب من خالتك وأمك
ما يهمني بكدج!
كيفك لعد، عن أذنك أريد أروح أنوم ذاكر؟
َ ماشي
عفته وصعدت وهو يباوع لطولي شلون أمشي وبطني بارزه الحمل لايگ اليه لأن جسمي مليان
تمددت ونومته يمي ينام بينا بقيت بين نايمه وبين كاعده أنفتح ألباب وأنقفل نفس اللحظه
عرفته هو! سحل نفسهُ سحل.
سويت روحي غافيه بعد الغطا ولمني بحضنه وأني جنت بردانه لمني أكثر ويلعب بشعري ويطبع قبلاته بهيام سحبني اله وتلاقت عيونه بعيوني
فيصل مشتاقلج أنتِ عيناهُ ل فَيصل
غمضت عيوني أتهرب منه ما كدرت أقاومه او امنعه أكثر لان أحس ما عندي طاقه
ما عافني للصبح أحنا كاعدين وهو يلعب بشعري وكل أشوي يرفع وجهي ويباوعلي بقيت وياه لحد ما غفيت بحضنه.
مرت ألأشهہر طبيعيه بين دوامي وشغلهُ والبيت ويروح يلعب حديد وضعف وبين الريجيم عليه وكمت انسق ملابس اله واكوله شنو يلبس وشنو يشتري صار يهتم بنفسه الى درجه واخر هماً صار اللبس والجسم...
أتغير شكلاً بس بعد روحاً ما أعرف شنو داخلها وشنو مخزنها ليش أيام يموت أذا أبتعد عني وأيام يبتعد عمداً حتى أحسه يچبر نفسه ما يتقرب...
كرهت هالطبع وبديت أحس روحي سلعه مؤقتة عنده وما يريد يتعلق بيه أكثر!
الافكار أكلت رأسي كل أشوي أظن بي شكل
وبطبعي ما أحُب أفضفض لأحد
أحُب أكتم كلشي بداخلي
جنت مجهزه نفسي كالي أخذج الدكتوره أنتظره يجي تأخر طلعت أحلام كاشخه وباوعتلي
أحلام تتنظرين منو!؟
أخوج. قابل منو!
ما يچي لأ أتعبين نفسج! يلا سلاااام
مشت وسياره وكفت يم الباب تأخذها ما أدري ليش گلبي لعب مشيت وراها ما لحگت أشوف بس لمحت رأسه شكيت فيصل رجعت أتصلت عليه ما جاوب دزيلته رساله وين انت
فيصل طالع ل أربيل.
شعندك ب أربيل ذابين الصره مالتك ب أربيل يوميه رايح
عندي شغل
طلعت أخذت سياره ورحت الدكتوره وحدي بقيت أنتظر السكرتيرة تنادي أسمي والبرد يذيح شهر الواحد بدايه السنه الجديده ل
صاحت أسمي ودخلت سؤال وجواب وسوتلي سونار وتأخرت بي.! خير دكتوره أكو شيء
الدكتوره لأ ماما ماكو شيء بس الطفل مقلوب بطنج ما جاي أعرف الجنس يعني منطيني ظهره
بقت تمشي الجهاز بطني وكفت وابتسمت
بيج بنوته
الفرحه ترست روحي أموت البنات.
كمت وراها كتبت اليه مقويات وتحاليل سويتهن ورجعت الها
الدكتوره ماما أنتي حالياً شهر السادس تعالي بعد أسبوع أسويلج دوبلر ملون نتأكد من شكل الجنين ونطمئن أكثر!
وليش دوبلر ملون!
بنتي ييها شيء أمانه
لا ماما لتخافين مجرد أجراء ل كل حامل
نعمل الها
ماشي أخذت العلاج وطلعت قبل لا أطلع رجعت الها دكتوره ليش مو هسه نسوي
الدكتوره اليوم ماكو والجهاز عاطل وأسبوع القادم تعالي وتدللين.
ماشي طلعت للبيت حتى بدون شعور خوف وليش وحدي تعودت وصار شيء عادي
آلأجواء بآردهہ وآلهوآء يثلج نزلني بدآيهہ آلفرع
أتمشى وآنعل بحظي مآگو رجآل يسندني لآ من آلصغر ولآ من آلگبر وآلبنت من دون آلآم مآ تسوهہ شيء
وصلت البيت من فتحت الباب أصابعي جامدات
لكيت حياة شاغله الصوبةً وريحه الشوربه بالمطبخ شمرت جنطتي كعدت أدفئ
حياة ليش رحتي وحدج ل دكتوره!؟
ألطاف أي، أخوج راح يتونس هو وأختج.
هي هاي شغلتهم ساحلته وراها.
وأمج وين
يم خالتي مقيمه يمها الظاهر اليوم نبقى وحدنا
أحسن وك خفةً ورآحه وجود أخوج يقلق راحتي مزاجي الى درجه وصايره ما أود قربهُ
من زمان مزاجي وأبو رغبه وهاي قسمتج بعد
طيح حظ غير القسمه والأهل والعقل من يوقف
أنتِ مهره تعرفين خيالج ليش ما ميزتي
أني مهره ھَہھَہھ أني حماره يا خيال بربج خليها بالگلب تجرح ولا تطلع ال برى وتفضح!
أترخصت منها ودخلت ألغرفه أباوع بيها واباوع الفراش يجمعني بي أغمض عيوني وأتلاشى اللحظات يعشيني بيها بأاحضانهُ وأكرهہ روحي
غيرت ملابسي ونزلت وتعشينا وبقينا كاعدين نباوع مسلسل جانت كلش حلوه بوقتها باب الحاره أعادة بس ما أمل منها من أشوفها أتذكر أبويا وشلون نكعد نشوفها سوةً
لليل صعدت غرفتي وقفلت الباب رن التلفون هو
زين تذكرت عندك زوجه ما جاوبته رجع دز
فيصل جاوبي لا تصير مو زينه والله
جاوبي
شنو يصير مثلآ!
گلشي توقعينهہ يصير
رآح أتصل وجآوبي!
أتصل وجآوبتهہ: - هاا
شلونج
زينه شتريد أريد أنام
أشتاقيت
أنت متونس ليش تشتاق
مو مثلج
تعترف رحت للونسهہ!
أي تعرفيني صريح ومآ أعرف آلف وأدور
ليش مبقيني بحيآتك لعد
لأن أنتِ أساس حياتي عدم وجودج موت
تتونس عادي وبعدين تجي تريد منِ أستقبلك بالاحضان وكلام معسول وانطيك حقوقك
زوحتي
زوجتك كلت!
أي شريگه حياتي
شريگة حياتك بالدين بالمسؤوليه بالمعيشه وبهموم الحياة بكلشي يرضئ.
مو شريگه حياتك بالسگر والعربده
تعبتي منِ
حيل
فيصل أريد حل لعلاقتنا وياك بدون مشاگل وتخصمها من ألاخير لأن مهما يكون أنت أب إلى بطني...
بهذا كلامج يزيد تمسكِ ما يقل
يعني شنو
مآگو نهہايه لعلاقتنا وبس
يلا رجعي نامي وبلا أفكار! باي.
قطع الخط ورجعت تمددت وصافنه أحس عقلي قفل صدقاً أحتاجيت أخ او أخت تنصحني شنو أتصرف وشنو المطلوب واني أحس روحي أله مسيره بيده يمتى ما يريد يمشيني مزاجهہ ومن يمل يروح يفرغ طآقتهہ آلسلبيهہ ويتونس وگلش عآدي عندهہ.
صباحاً
صحيت ريحه السم بالغرفه باوعت الساعه 12 الظهر وصوت ألاذان التفت نايم بالكاع ب ملابسه
هذا يمتى رجع عبرته ونزلت سويت الغده ونظفت
ودخلت سبحت وصليت وصعدت لكيته يطلع ملابسه.
من تجي أتسبح يلا تتدخل علينا الغرفه بيها كتاب
فيصل أگرميني بسگوتج رجآءاً
ألطآف مآ أريد أبقى بحيآتك مليت من هالوضعيه شرب ونسه وكلش عادي عندك الى متى يعني شنو مبقيني يمك علمود أبنك كولي ليش مبقيني؟
فيصل رجعنا لسوالفج تعالي أكولج بس تشربين گأس واحد يتعدل رأسج وتصيرين أدامي
أستغفرك
لعد سگتي أحسن
تقرب طبع قبلهہ شفتي لعبت نفسي ودفعتهہ
روح عني ترى طلعت روحي
عآحبني أسگر بيج شتگولين
لآ تصير نذل.
آليوم بليل نسهہر غير شگل
نزل وآني بديت أخآف أگثر منهہ أني شبيهہ ليش لحد ألأن بآقيهہ شنو أنتظر!
بقيت بآلغرفهہ مآ نزلت أحآول أتمآسگ نفسي وأفكر زين لو أني لو هہو!
أذآ سوآهہآ وجبرني أشرب أقتلهہ وأدخل آلسجن وآخلص من شرهہ وأخلص من أهہلي آلي مآ بيهہم سند ينشد بي آلظهہر أموت شريفهہ ولأ أغضب
مَعلعلين العُمر كُله مَعلعلين.
يُتبع
كُل الحُبكك لأ تنسون آلتصويت كك.
أنتظروني أكو بارت هديه إلكم ساعه 1 بس أريد تفاعل قووووي وتصويت لخاطري والله أتعب
وأحبكم چثير كك
تعالوا أنستا نحجي ولعوا الحماس تفاعلوا هواي الرابط مثبت بالحساب أنتظركم كككك.